جريدة الديار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 09:43 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
مجموعة الدول السبع تصدر بيانا مشتركا تشدد فيه على عدم امتلاك إيران لسلاحا نوويا أبدا لما جاء خلال اجتماع مع اللجنة الاستشارية لتصدير العقار وزير الإتصال الحكومي الأردني: موقف الأردن ثابت في حماية سيادته وأمنه الوطني في ظل التصعيد الإقليمي ملخص لأبرز تطورات الساعات القليلة الماضية في التصعيد الإيراني الإسرائيلي كامل تصريحات وكيل وزارة التموين بالدقهلية تعقيبا علي جهود الحملات الرقابية خلال ثلاثه ايام وتحرير ٣٤٠ مخالفة الدفاعات الإيرانية تسقط طائرة إف 35 إسرائيلية للمرة الرابعة طهران تحت الصدمة: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد نائب محافظ دمياط تستقبل دفعة من لحوم صكوك الأضاحي لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية السفارة البريطانية في القاهرة تُطلق حملة ”النمو الأخضر” لتسريع التعاون بين المملكة المتحدة ومصر في مجال المناخ ”قبيصي” يشهد تدشين مسابقات البحث العلمي بالتطوير التكنولوجي بالفيوم - صيف ۲۰۲۵ تصعيد خطير في الشرق الأوسط: ترامب يدعو إيران إلى التحرك الفوري تنويه مهم من محافظ سوهاج بخصوص بعض المعلومات حول حالات غش او محسوبية للبعص الثانوية العامة، ووساطة ومحسوبية

السيد نجم: كنت أجالس نجيب محفوظ على مقهى عرابي

الكاتب نجيب محفوظ
الكاتب نجيب محفوظ

قال الكاتب الكبير الدكتور السيد نجم، أحد أبرز الروائيين وكتّاب القصة في الوطن العربي، إنه كان مولعا بكتابة القصص بشكل دائم وتعرف في هذه الآونة على عبدالرحمن أبوعوف، الذي عرفه بدوره على الأديب العالمي نجيب محفوظ وعدد من كتاب جريدة «روز اليوسف»، كما كان يجالسهم في أحد مقاهي منطقة أحمد عرابي، «كنت بكتب القصص وأنا في سن الـ21 عامًا، ونجيب محفوظ لم يقرأ قصتي الأولى، وكان يستحق أنه ياخد نوبل».

وأضاف «نجم»، خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، والذي تقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أنه في أعقاب ذلك أصبح أحد كتاب القصص في جريدة روز اليوسف، «كان بالنسبة لي منجز بشري وحطني على الطريق، وبقيت بكتب القصة وبتفرد على صفحتين في المجلة».

وأوضح، أن أول الكتب التي نشرها كان «أيام يوسف المنسي»، وكانت أولى رواياته نشرا، «كنا بنلم من كل واحد مننا 30 جنيه كل شهر علشان نعمل كتب، ولا أنسي أن أذكر الدكتور مجدي توفيق ومصطفى الضبع وسعيد عبدالفتاح وسيد الوكيل ومحمد الحمامصي والدكتور ياسر شعبان، والتكلفة كانت 900 جنيه، وليست أعلى».

وأكد أنه في أعقاب ذلك ذهب إلى هيئة قصور الثقافة التابعة للوزارة وأعطاه مديرها حينها شيكا بـ300 جنيه، «وقفت قدامه زي الطالب في الامتحان، وأداني شيك بـ300 جنيه لأول مرة فقط».

وتابع: «كتاب القراء محدودين وأًدائه محدوده وكنا بنطبع في نصوص 90 ألف نسخة وكانت بتوزع في الأهرام بياخدوا 45% من سعر الغلاف ونحط عليها 2 جنيه، وإذا اتباع بيباع 50 نسخة».

وفند: «كتبت 8 كتب في أدب المقامة، ولقبوني بلقب الناقد، ولكن أنا مش ناقد، أنا مطلع 8 كتب وبقول أني مش ناقد ولكن بعمل دراسات في أدب المقامة، ومعدش فيه برامج نقديه في فترة ما بعد الحداثه، وكتاباتي حكايات طرح النيل اتكتبت في 14 سنة».