جريدة الديار
الثلاثاء 23 ديسمبر 2025 07:02 مـ 4 رجب 1447 هـ
بوابة الديار الإليكترونية | جريدة الديار
رئيس مجلس الإدارة أحمد عامررئيس التحريرسيد الضبع
تعاون استراتيجي بين جامعة السويس وجهاز حماية البحيرات لتطوير قطاع الثروة السمكية الذكاء الاصطناعي والمحتوى الهزلي مدير مديرية أوقاف الإسكندرية في زيارة لكلية الدراسات الإسلامية والعربية متابعة ميدانية لمساجد شرق الإسكندرية الأمن بالشرقية يفحص واقعة التعدي على طالبة بكلية الطب أثناء استلام ميراثها محافظ الدقهلية يهنئ محافظة بورسعيد بمناسبة العيد القومي الـ 69 الخميس القادم ....ذهبيات التراث الغنائي بأوبرا الإسكندرية د. منال عوض تبحث التعاون المشترك مع منظمة الفاو في تنفيذ مشروعات بيئية ذات بعد اجتماعي مستدام رئيس مياه البحيرة يتفقد المعمل المركزي للصرف الصحي ويؤكد: المعامل خط الدفاع الأول وحجر الأساس لضمان الجودة وحماية البيئة كلية الدراسات الإسلامية بنات بورسعيد تحصد المركز الأول في مشروع «سفراء الأزهر» لعام 2025 القطاع الصحي بالدقهلية يزدهر ويزداد يوماً بعد يوم دعماً بالأجهزة الطبية المتنوعة محافظ الدقهلية يشهد الاحتفال بانضمام مدينة المنصورة لعضوية شبكة اليونسكو العالمية لمدن التعلم

استقرار الاقتصاد الألماني دون تحقيق أي معدلات

غازبروم الروسية
غازبروم الروسية

كشفت بيانات رسمية ألمانية، مؤخرا أن الاقتصاد الألماني استقر دون تحقيق أي معدلات نمو في الربع الثاني من العام العالي،إذ تدفع الأزمة في أوكرانيا والجائحة واضطراب الإمدادات بأكبر اقتصاد في أوروبا إلى حافة الانكماش.

وتشير الأرقام خلال الربع الثاني من العام الحالي، توقف في نمو الاقتصاد الألماني، مما ينعكس سلباً على القارة الأوروبية ككل.

وبيّن محللو مصرف "آي إن جي" أن الحرب في أوكرانيا وضعت حداً للنموذج الاقتصادي الألماني كما كنا نعرفه القائم على حد قولهم على واردات طاقة متدنية الكلفة وصادرات صناعية في عالم يزداد عولمة.

ومع تدني تكلفة إنتاجه ونقله، ساهم الغاز الروسي على مدى عقود في ازدهار الصناعة الألمانية التي تمثل 30 بالمئة من استهلاك الغاز في البلد.

وكان الغاز الروسي يمثل قبل الحرب في أوكرانيا أكثر من نصف الغاز المستورد إلى ألمانيا. وتدنت هذه الحصة الآن إلى 35 بالمئة.

وحذرت آي إن جي بأن ألمانيا بحاجة إلى وقت وأموال لتنفيذ استثمارات وتغييرات بنيوية بالتصميم ذاته الذي فرضته في الماضي على الدول الأخرى في منطقة اليورو.